أخبارأخبار العالم

كاتب يصف التركي سلجوق بيرقدار بـ”عبقري الطائرات المسيرة”

وصف الكاتب الصيني سونغ ييتشانغ، المدير الفني لشركة “بايكار” التركية المختصة بالصناعات الدفاعية، سلجوق بيرقدار، بـ”العبقري في مجال الطائرات المسيرة”.

وقال سونغ في برنامج بعنوان “تكنولوجيا الحروب” على شاشة التلفزيون الرسمي الصيني، إن بيرقدار يشبه مؤسس شركة آبل الأمريكية، ستيف جوبز.

وأضاف أن “تركيا خرّجت عبقريا في مجال الطائرات المسيرة، اسمه سلجوق بيرقدار، وهو أب المسيرات التركية، وموقعه في مجال الطائرات المسيرة، مثل مكانة ستيف جوبز في تكنولوجيا الهواتف الذكية”.

واعتبر سونغ أن دخول بيرقدار في هذا المجال يشبه إلى حد كبير دخول جوبز سوق الهواتف الذكية مع شركة آبل، وتصدرها بقية شركات الهواتف فيما بعد.

اقرأ أيضاً.. حصيلة العدوان بغزة: 219 شهيدا بينهم 63 طفلا و1530 إصابة

أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، الأربعاء، أن عدد الشهداء الذين سقطوا في العدوان الإسرائيلي، وصل إلى 219، بينهم 63 طفلا، و36 سيدة.

وقالت الوزارة في بيان وصل وكالة الأناضول، إن عدد الجرحى وصل إلى 1530، دون توضيح طبيعة إصاباتهم.

وصباح اليوم الأربعاء، استشهد 3 فلسطينيين وأصيب آخرون، فجر الأربعاء، في قصف جوي إسرائيلي على مدينة غزة.

وأفادت وسائل إعلامية، بأن طائرة إسرائيلية قصفت بـ 3 صواريخ، منزل الصحفي يوسف أبو حسين، بحي الشيخ رضوان، وهو مذيع في إذاعة صوت الأقصى المحلية، ما أدى إلى مقتله.

وفي حادث آخر، أسفرت غارة إسرائيلية على شقة بحي الرمال، غربي غزة، عن استشهاد فلسطينيَين اثنين وإصابة آخريْن (دون ذكر عدد محدد).

اقرأ أيضاً: زعيم “حزب الحركة القومية” الإرهاب الإسرائيلي يقود إلى حرب عالمية أو إقليمية

وفي أحدث الغارات على قطاع غزة، قصفت الطائرات، منزل القيادي في حركة حماس، عطا الله أبو السِبَح، في مدينة رفح (جنوب).

كما قصفت الطائرات، منزلين آخرين، الأول في مدينة دير البلح، وسط القطاع، والثاني في مدينة خانيونس (جنوب).

وجنوباً، دمرت الطائرات الإسرائيلية بعدة صواريخ مبنى يضم مقراً لجمعية خيرية وسط مدينة رفح.

كما دمّرت الطائرات الإسرائيلية منزلاً سكنياً في بلدة بيت حانون (شمال)، دون الإبلاغ عن وقوع إصابات.

وفي وقت سابق ليل الثلاثاء/ الأربعاء، قصفت طائرات إسرائيلية أرضاً فارغة بمخيم الشاطئ غربي مدينة غزة، وموقعاً للمقاومة في جباليا شمالي القطاع.

وشنت الطائرات والمدافع الإسرائيلية سلسلة غارات عنيفة على مدينتي خانيونس ورفح جنوبي القطاع.

ووفق لوسائل إعلام، فإن الغارات استهدفت بنى تحتية وأراضٍ مجاورة لمنازل المواطنين، فينا أطلقت الزوارق الحربية الإسرائيلية قذائفها تجاه ساحل بحر خانيونس.

ووسط القطاع، أطلقت طائرة إسرائيلية صاروخاً باتجاه شاحنة متوقفة بمخيم المغازي، ما أدى لاشتعال النيران فيها.

وبذلك، ترتفع حصيلة العدوان الإسرائيلي على غزة المتواصل لليوم العاشر، إلى 221 شهيداً، بينهم 63 طفلاً، و36 سيّدة، بجانب أكثر من1500 جريح.

وقال الجيش الإسرائيلي، صباح الأربعاء، إن 52 مقاتلة تابعة له، ألقت 122 قنبلة على أهداف في قطاع غزة، الليلة الماضية خلال 25 دقيقة.

جاء ذلك في تصريحات للصحفيين أدلى بها المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي العميد هيدي زيلبرمان، بحسب صحيفة “يديعوت أحرونوت” العبرية.

اقرأ أيضاً: زعيم المعارضة التركية: سنواصل تضامننا مع فلسطين رغم صمت العالم

وقال زيلبرمان إن المقاتلات الإسرائيلية دمرت 12 كيلومترا من الأنفاق التابعة لحركة “حماس”، والتي ضمت منصات إطلاق صواريخ وأسلحة بحرية.

وأضاف أن تقديرات الجيش الإسرائيلي تشير إلى مقتل 10 ناشطين من “حماس” و”الجهاد الإسلامي” خلال غارات ليلية في خان يونس ورفح جنوبي القطاع.

اقرأ أيضاً: إسرائيل تنشر تفاصيل جديدة حول محاولتي اغتيال “الضيف”

أقر الجيش الإسرائيلي، صباح الأربعاء، ما نشرته وسائل إعلام عبرية، ليلة أمس، بفشله مرتين في اغتيال محمد الضيف، القائد العام لكتائب “عز الدين القسام”، الجناح العسكري لحركة “حماس” خلال العملية العسكرية بقطاع غزة.

جاء ذلك في تصريحات للصحفيين أدلى بها المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي العميد هيدي زيلبرمان، بحسب صحيفة “يديعوت أحرونوت” العبرية.

وقال زيلبرمان إن الجيش الإسرائيلي حاول مرتين خلال العملية الحالية بالقطاع استهداف الضيف دون جدوى.

اقرأ أيضاً: الخارجية التركية: تركيا بقيادة أردوغان لن تتخلى عن فلسطين

وحاول الجيش الإسرائيلي من عدة زوايا وبأسلحة مختلفة من الجو مهاجمة موقع سري وعميق تحت الأرض حيث تواجد محمد الضيف دون أن يتمكن من تحقيق هدفه، بحسب المصدر ذاته.

وبذلك يكون قائد “القسام” قد نجا من سبع محاولات اغتيال تراكمية على مر السنين، وفق المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي.

وأضاف “زيلبرمان” أنه بالإضافة إلى ذلك، حاول الجيش الإسرائيلي اغتيال ما لا يقل عن سبعة قياديين آخرين في “حماس”، أصيب بعضهم، لكن جميعهم نجوا من الموت.

ومن بين هؤلاء القادة رافع سلامة قائد لواء خان يونس، ومحمد السنوار رئيس القوى العاملة في “كتائب القسام” وقائدا شعبة هيئة التدريب والمناورة في الكتائب حكم يوسف ورائد صالح، وقائد شعبة العمليات عز الدين حداد.

اقرأ أيضاً: الرئيس أردوغان للبابا: الكل مستهدف بالعدوان الإسرائيلي

من هو الضيف؟

تطارد إسرائيل “الضيف”، منذ بداية حقبة التسعينيات من القرن الماضي، لكنها لم تنجح في الوصول إليه.

ووُلِد الضيف عام 1965 لأسرة فلسطينية لاجئة، في مخيم خان يونس جنوب قطاع غزة.

وانضم باكرا لحركة “حماس”، التي تأسست نهاية عام 1987.

واعتقلته إسرائيل عام 1989، خلال ضربة واسعة وجهتها لحركة حماس، وقضى 16 شهرا في سجونها موقوفا دون محاكمة، بتهمة العمل في الجهاز العسكري الأول لحماس (سبق تأسيس كتائب القسام، وكان اسمه المجاهدون الفلسطينيون).

وبعد خروج الضيف من السجن، كانت كتائب الشهيد عز الدين القسام بدأت تظهر كتشكيل عسكري، وكان الضيف من مؤسسيها وفي طليعة العاملين فيها.

وبدأت قوات الاحتلال في ملاحقته، عام 1992، ولم تنجح في الوصول إليه حتى الآن.

ويقول نشطاء في حركة حماس، إنه يمتلك ملكات فريدة في التخفي.

وأقرت أجهزة الاستخبارات الإسرائيلية، حسب الصحف العبرية، أنها بذلت جهودا مضنية في مطاردته.

كما تتهمه بالوقوف خلف سلسلة طويلة من العمليات الهجومية التي أدت إلى مقتل وجرح مئات الإسرائيليين.

اقرأ أيضاً: تركيا تدين تصريحات وزير نمساوي ضد الرئيس أردوغان وأنقرة

المصدر: الأناضول
#FreePalestine

#Palestine

#GazaUnderAttack

#غزة

#غزة_تقاوم

#القدس

#أنقذوا_حي_الشيخ_جراح

#انقذوا_حي_الشيخ_جراح

#حي_الشيخ_جراح

#لن_نرحل

#أنقذوا_حي_الشيخ_جراح

#Save_SheikhJarrah_neighborhood

#save_sheikh_jarrah

#Спасти_район_ШейхДжарра

#ŞeyhJarrah_mahallesini_kurtar

#Siehe_SheikhJarrah_Nachbarschaft

#Sauver_le_quartier_de_SheikhJarrah

#Salva_el_barrio_de_SheikhJarrah

#Salva_il_quartiere_di_SheikhJarrah

#الشيخ_جراح

#انقذوا_حي_الشيخ_جراح

#savesheikhjarrah

#حي_الشيخ_جراح

#لا_لتهويد_القدس

#أنقذوا_حي_الشيخ_جراح

#لن_نرحل

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى

أنت تستخدم إضافة Adblock

نحن نقوم بلربح من الاعلانات يرجى ازالة مانع الاعلانات واعادة تحميل الصفحة