رياضةفيديو

ديفيد بيكهام السفير الحصري لكأس العالم قطر 2022

تعاقد النجم الإنجليزي ديفيد بيكهام، اللاعب الدولي السابق، مع دولة قطر، ليكون الوجه الإعلاني لنهائيات كأس العالم “مونديال 2022″، المرتقبة في الملاعب القطرية نهاية السنة المقبلة، وقالت مجموعة من المنابر الإعلامية البريطانية، الأحد 24 أكتوبر 2021، إن ديفيد بيكهام، وافق على أن يكون “الوجه الإعلاني” وسفيرا لنهائيات كأس العالم 2022، مقابل مبلغ 15 مليون جنيه إسترليني.

اقرأ أيضاً: حصدوا الميداليات الذهبية في أولمبياد طوكيو 2020.. تعرف على إنجازات التي حققها العرب عبر التاريخ!

وأشارت المصادر ذاتها، أن بيكهام، اللاعب السابق لباريس سان جيرمان الفرنسي وريال مدريد الاسباني وأسطورة مانشستر يونايتد، قد وقع صفقة تمتد لـ10 سنوات، ليكون سفيرا للبلاد في عدة مجالات، مقابل 15 مليون جنيه إسترليني سنويا، وبالتالي فمن المنتظر أن يحصل على مبلغ 150 مليون جنيه، ما يعادل 200 مليون دولار في العشر سنوات المقبلة ومعلوم أن ديفيد بيكهام، تجمعه علاقات مهنية مع الكثير من المسؤولين القطريين عن تنظيم نهائيات كأس العالم سنة 2022، وكان من أبرز الداعمين لإقامة هذه التظاهرة العالمية في الدولة العربية منذ أن كان لاعبا في نادي باريس سان جيرمان الفرنسي.

اقرأ أيضاً: من الأقرب كونتي أم زيدان للاستلام تدريب مانشستر يونايتد

رجحت وسائل إعلامية انجليزية أن هزيمة مانشستر يونايتد 5-0 على يد ليفربول يمكن أن تكون بداية النهاية، للمدرب الحالي سولشار، فأداء الفريق بدا سيئًا هذا الموسم وانتقد بشدة في الفترة الأخيرة حتى من غير عشاق يونايتد، حيث فشل في الفوز بأي من آخر خمس مباريات محلية حيث خسر أربع مباريات ونجح بحصد النقاط في اللحظة الأخيرة بفضل هدف من كريستيانو رونالدو على كل من فياريال وأتالانتا في دوري أبطال أوروبا بعد خسارة محرجة 2-1 أمام يونغ بويز وسجلت خسارة الأمس أمام الريدز عدداً من الأرقام القياسية المحرجة للشياطين الحمر، وفتحت الانتقادات على أوسع أبوابها حول المدرب سولشا، ويملك المدرب النرويجي عقداً مدته 3 سنوات مع يونايتد، لكن النتائج المخيبة للآمال أثارت تكهنات حول مستقبل الرجل صاحب الـ48 عاماً، وإذا تم استبدال سولشار بالفعل، فمن الذي قد يأخذ مكانه ويتحمل مسؤولية قيادة اليونايتد للعودة إلى القمة؟ سؤال يشير الى أقرب مدربيين متاحين في الفترة الحالية وهما:

اقرأ أيضاً: حرّر اللاعبين من العبودية وغير مجرى كرة القدم.. ماذا تعرف عن قانون بوسمان؟

أنطونيو كونتي

 يبدو كونتي، ومن نواح كثيرة، مناسباً لفريق يونايتد، هو متاح حالياً، وإحدى أبرز نقاط تفضيله أنه يملك سجلاً حافلاً بالألقاب آخرها الدوري الإيطالي مع إنتر، كما يملك الخبرة والنجاح في إنكلترا حيث فاز بالدوري الإنكليزي الممتاز مع تشيلسي في عام 2017 (حصد 93 نقطة) وحصل على كأس الاتحاد الإنكليزي في العام التالي.

يتمتع كونتي بسمعة طيبة لكونه مدرباً حماسياً، ومؤثراً على الروح المعنوية للاعبين وبالتالي قد يكون مغريًا لليونايتد، الذي لم يفز بالدوري الإنكليزي الممتاز منذ اعتزال السير أليكس فيرغسون في عام 2013 ومع ذلك، لا يعتقد مدافع يونايتد السابق غاري نيفيل أن مدرب منتخب إيطاليا السابق مناسباً للنادي، حيث قال في تصريحات تلفزيونية: “كونتي متاح، لكنني لن أحضره إلى مانشستر يونايتد. لن أحضره إلى هنا الآن لا أعتقد أن أنطونيو كونتي مناسب لمانشستر يونايتد”

أما عن زين الدين زيدان فهو مدرب آخر من النخبة متاح حالياً، وخيار ساحر بشكل خاص، هو زين الدين زيدان، حيث انتهت المهمة الثانية للاعب الفرنسي السابق، كمدرب لريال مدريد في أيار/ مايو السابق ولا يزال متاحاً فاز زيدان بدوري أبطال أوروبا ثلاث مرات متتالية في فترته الأولى كمدرب للميرنغي، وحقق أيضاً لقبين في الليغا على مدار السنوات الخمس التي قضاها في بيته الملكي، ليقدم نفسه كمدرب من طراز مميز جداً في أوروبا اللاعب السابق لريال مدريد البالغ من العمر 49 عامًا هو صاحب الرقم القياسي لأكبر عدد من الانتصارات المتتالية خارج أرضه في الدوري الإسباني (13)، وأطول فترة بدون هزيمة في كرة القدم الإسبانية (40 مباراة)، وسيراه يونايتد بالتأكيد بمثابة وجه جذاب للغاية ليقود نجمه السابق رونالدو، ومواطنيه بوغبا، وفاران ومارسيال.

اقرأ أيضاً: صيام ميسي عن التسجيل في أول كلاسيكو

فشل النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي، مرة أخرى، في تقديم أي مساهمة تهديفية مع فريقه الجديد، باريس سان جيرمان، والذي كان قد انضم له خلال فترة الانتقالات الصيفية الماضية، وهذه المرة في “كلاسيكو” فرنسا، أمام أولمبيك مرسيليا، في قمة الجولة الحادية عشرة من “الليغ1” وذكرت صحيفة “ذا الصن” البريطانية بأن ميسي يشهد في هذا الموسم أسوأ بداية له منذ 2005-2006، بعد أن فشل في التسجيل خلال أول أربع مباريات بالدوري، ثلاث منها شارك بها كأساسي، وكانت أمام أولمبيك ليون، ورين ومرسيليا، وأخرى كبديل ضد نادي ستاد ريمس، وبمجموع عدد دقائق وصل إلى 303 دقائق.

اقرأ أيضاً: من هو فريق اللاجئين الأولمبي، ومن يحق الانضمام إليه؟.. تعرف على الرياضي الأولمبي المستقل!

وأضافت أن أسوأ ما في الأمر، هو أن لاعب برشلونة السابق لم يسدد سوى أربع تسديدات على المرمى في مبارياته الأربع في الدوري مع نادي العاصمة الفرنسية، كما لم يحقق فريق ماوريسيو بوكيتينو الفوز في آخر مباراتين شارك فيهما الأسطورة الأرجنتينية وعلى الرغم من بدايته المخيبة للآمال في الدوري، فإن ميسي يعيش أفضل أيامه في دوري أبطال أوروبا مع باريس سان جيرمان، بتسجيله لثلاثة أهداف في مباراتين، منها هدف في شباك مانشستر سيتي الإنكليزي، وثنائية أمام لايبزيغ الألماني.

شاهد أيضاً: مالا تعرفه عن فيلسوف كرة القدم سقراط

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى

أنت تستخدم إضافة Adblock

نحن نقوم بلربح من الاعلانات يرجى ازالة مانع الاعلانات واعادة تحميل الصفحة