احتفى أتراك مدينة “ماموشا” في كوسوفو، بزيارة وزير الدفاع التركي، خلوصي أكار، لمدينتهم.
وفي إطار زيارته الرسمية إلى كوسوفو، وصل أكار مدينة “ماموشا”، وهي البلدية التركية الوحيدة في البلد البلقاني.
أكار الذي استُقبل في “ماموشا” بحفاوة كبيرة من قبل سكانها، استهل جولته بزيارة بلدية المدينة.
ثم التقى أكار سكان “ماموشا” وتبادل أطراف الحديث معهم.
كما زار مقبرة شهداء “جنق قلعة” في ماموشا، ومن ثم ثانوية أتاتورك، حيث التقى بالطلاب، وأهداهم ألواحا ذكية.
وتأتي زيارة أكار إلى كوسوفو، عقب زيارة قام بها إلى البوسنة والهرسك.
اقرأ أيضاً: بوتين يهنئ أردوغان بالسنة الميلادية الجديدة
بعث الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، برقية تهنئة إلى نظيره التركي رجب طيب أردوغان بمناسبة السنة الميلادية الجديدة.
وأكد بويتن في رسالته، أن البلدان يبذلان جهودا حثيثة لتطوير العلاقات الثنائية، ولا سيما في مجال التجارة والاقتصاد والطاقة والتقنية العسكرية.
وبحسب بيان الكرملين، أشار بوتين إلى وجود فرص للتعاون في مجال الاستكشاف السلمي للفضاء وإنتاج لقاحات للفيروسات.
وأعرب عن ثقته من أن الشراكة المكثفة والتعاون الثنائي المثمر في القضايا الدولية سيعود بالنفع على الشعبين الروسي والتركي، فضلا عن تعزيز الاستقرار والأمن الإقليمي من خلال المبادرات المشتركة.
اقرأ أيضاً: زلزال بقوة 7.3 درجات يضرب شرقي إندونيسيا
ضرب زلزال بقوة 7.3 درجات على مقياس ريختر، قبالة ساحل مقاطعة “مالوكو”، شرقي إندونيسيا.
وقالت هيئة المسح الجيولوجي الأمريكية، في بيان، إن “زلزالا بقوة 7.3 درجات على مقياس ريختر ضرب قبالة ساحل مقاطعة مالوكو الإندونيسية، حوالي الساعة 3:25 صباحا (18:25 تغ الأربعاء)”.
ووقع الزلزال على عمق 166.9 كلم، وعلى بعد حوالي 121 كلم شمال شرقي بلدة لوسبالوس، بحسب البيان نفسه.
ولم ترد تقارير فورية عن أضرار، أو تحذيرات من حدوث موجات تسونامي.
وفي 26 سبتمبر/ أيلول 2019، ضرب زلزال بقوة 6.8 درجات مدينة أمبون، عاصمة مقاطعة مالوكو، أودى بحياة 39 شخصا.
اقرأ أيضاً: زلزال بقوة 5.4 درجات يضرب شرقي تايوان
ضرب زلزال بقوة 5.4 درجات على مقياس ريختر، الخميس، شرقي تايوان.
وقال مكتب الأرصاد الجوية التايواني “CWB”، في بيان، إن “مركز الزلزال كان على بعد 92 كلم شرق مقاطعة هوالين الشرقية، وعلى عمق 27.1 كلم”، بحسب صحيفة “تايوان نيوز”.
ووقع الزلزال في الساعة 14:47 عصرا (06:47 ت.غ)، بحسب البيان نفسه.
ولم ترد تقارير فورية عن وقوع إصابات أو أضرار.
اقرأ أيضاً: أستراليا.. حريق يلتهم مداخل مبنى البرلمان القديم
دمر حريق، الخميس، الأبواب الأمامية والخارجية لمبنى البرلمان القديم في العاصمة الأسترالية كانبيرا.
ورغم تجمع مجموعة من المتظاهرين المدافعين عن حقوق السكان الأصليين خارج المبنى، إلا أنه لم يتضح سبب الحريق إلى الآن، وفقاً لوكالة ” أسوشيتد برس”.
وقال متظاهرون لوسائل إعلام إن “الحادثة بدأت كحريق تقليدي، إلا أنه خرج عن السيطرة”
وقال أحد الشهود لإذاعة “3AW ” مقرها مدينة ملبورن، إنه سمع المتظاهرين يهتفون “دعوها تحترق”.
وأظهرت مقاطع مصورة تداولتها مواقع التواصل الاجتماعي ألسنة اللهب وهي تتصاعد من أبواب المبنى، مع تصاعد دخان كثيف فوق المبنى، وقيام رجال الشرطة بابعاد المتظاهرين عن السلالم الأمامية.
وقالت خدمات الطوارئ في كانبيرا، في بيان، إنه “استدعوا لمكان الحادث قبل الظهر بقليل ووجدوا الأبواب الأمامية مشتعلة، لتقوم أطقم الإطفاء مباشرة بإخلاء المبنى كإجراء احترازي، وإخماد النيران”.
وفي 21 ديسمبر/كانون الأول الجاري، أشعل المتظاهرون النار في المبنى ذاته، وسط استمرار الاحتجاجات أمام المبنى على مدار الأيام الخمسة الماضية.
وظل المبنى مقرًا للبرلمان الفيدرالي من عام 1927 حتى 1988، عندما تم افتتاح مبنى جديد.
كما تم إدراج المبنى في سجل التراث الوطني، ويعد مكاناً لـ”متحف الديمقراطية الأسترالية”.
المصدر: الأناضول
