أخبارأخبار العالمحوادث و منوعات

شمال سوريا.. تركيا تقدم مستلزمات دراسية لـ 5 آلاف طالب سوري

قدمت هيئة الإغاثة الإنسانية التركية “IHH”، مستلزمات دراسية لـ 5 آلاف طالب في شمال سوريا.

وقال منسق جهود “IHH” في سوريا صباح الدين أيدن، إن الهيئة تواصل دعم ضحايا الحرب من الأطفال من أجل مواصلة تعليمهم.

وأشار أيدن، في بيان الثلاثاء، إلى توزيع حقائب مدرسية وقرطاسية لـ 5 آلاف طالب في إدلب وعفرين، كمرحلة أولى.

وأكد أهمية رسم الأمل على وجوه الأطفال السوريين من خلال توفير التعليم لهم.

اقرأ أيضاً: أردوغان يلتقي رئيسة البرلمان الألباني

التقى الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، الثلاثاء، رئيسة البرلمان الألباني لينديتا نيكولا، في أنقرة.

وجرى اللقاء المغلق في المجمع الرئاسي بالعاصمة التركية أنقرة، واستغرق نحو ساعة.

وحضر اللقاء رئيس البرلمان التركي مصطفى شنطوب.

اقرأ أيضاً: تشاووش أوغلو يلتقي رئيسة البرلمان الألباني

التقى وزير الخارجية التركي مولود تشاووش أوغلو، الثلاثاء، رئيسة البرلمان الألباني لينديتا نيكولا، ضمن زيارة رسمية تجريها الأخيرة لتركيا.

وقال تشاووش أوغلو في تغريدة عبر حسابه على تويتر، “التقيت مع رئيسة برلمان ألبانيا لينديتا نيكولا، وسنعمل على تطوير علاقاتنا البرلمانية بشكل أكبر”.

اقرأ أيضاً.. أكار: المحاولات الانفصالية في البوسنة لا تفيد أحدا

قال وزير الدفاع التركي خلوصي أكار، الثلاثاء، إن المحاولات الانفصالية في البوسنة والهرسك لا تصب في مصلحة أي طرف، مشيرا أن تركيا تتابع تطورات الأوضاع في سراييفو عن كثب.

وزار أكار الجنود الأتراك في العاصمة سراييفو على هامش زيارته الرسمية للبلاد التي بدأت أمس الإثنين.

وفي خطابه للجنود، أكد على أهمية المهام الموكلة إليهم في البوسنة والهرسك، واصفا إياها بـ”الشاقة والصعبة”.

وأشار أكار إلى أن اهتمام تركيا بالبوسنة والهرسك باعتبارها من دول البلقان يتزايد يوما بعد يوم.

وقال إن “استقرار البوسنة أمر بالغ الأهمية بالنسبة لنا ولجميع دول البلقان”.

وأكد مواصلة بلاده بذل قصارى جهدها لضمان وحدة واستقرار البوسنة.

وتطرق أكار إلى المشاكل والآلام التي مرت بها البلاد في الماضي، مضيفا: “قطعت البوسنة ككل شوطا كبيرا وحققت تطورات سياسية واجتماعية واقتصادية وعسكرية، ونتمنى ألا تضيع المكاسب التي تحققت”.

وتابع بالقول: “نتابع التطورات في البوسنة عن كثب. بغض النظر عن هدفها أو غرضها أو شكلها، فإن المحاولات الانفصالية لا تصب في مصلحة أحد، ولهذا السبب نقول دائمًا الوحدة ونريد للبوسنة أن تحافظ عليها”.

وأشار إلى مواصلة أنقرة دعم تكامل البوسنة والهرسك مع المؤسسات الأوروبية والأطلسية وحلف شمال الأطلسي.

وعقب الزيارة، غادر أكار البوسنة متوجها إلى كوسوفو.

وقبل أسبوعين، بدأ نواب صرب البوسنة الانسحاب من المؤسسات المركزية في البوسنة، رغم تحذيرات الغرب ضد هذه الخطوة، ومرر برلمان صرب البوسنة تصويتا يلزم الحكومة المحلية بالانسحاب من 3 مؤسسات مشتركة أساسية هي الجيش والنظام القضائي والضرائب في الأشهر الستة القادمة.

وشهدت البوسنة والهرسك حربا عام 1992 استمرت ثلاث سنوات ونصف، وانتهت بتوقيع اتفاقية “دايتون” للسلام عام 1995، وقسمت الاتفاقية البلاد إلى كيانين “جمهورية صرب البوسنة”، و”فيدرالية البوسنة والهرسك”، وقُسمت الأخيرة إلى 10 “كانتونات”.

المصدر: الأناضول

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى

أنت تستخدم إضافة Adblock

نحن نقوم بلربح من الاعلانات يرجى ازالة مانع الاعلانات واعادة تحميل الصفحة